مقارنه بين الشباب والبنات
المقارنة الاولى
بالنسبة للفتاة لو مر من امامها ولد وكانت معجبة به فانها تلقي عليه نصف نظرة من
تحت لتحت حتى لا يفضح امرها
- أما بالنسبة للولد : يدور راسه 360 درجة كالصقر وتجد نصف سكان المنطقه قد
كشفوا امره من خلال تلك النظره
المقارنة الثانية
حين نجد قط غير مرغوب به داخل البيت
- بالنسبة للفتاة فانها تقترب من القط بهدوء وتمسكه برفق ثم تطعمه وبعد أن ينتهي
تتوجه الى الباب بهدؤوتخرج بكل ادب ثم تغني له أغنية آسفة لأصالة نصري والسبب
أن والدها لايحب سماع المواء اثناء نومه لذلك توعد القط أنها ستدخله غدا
والمسكين ينتظر الغد بفارغ الصبر ثم تغلق الباب وتذهب للنوم
- اما الولد فلا يصدق نفسه حين يرى قطا داخل البيت . في تلك اللحظة يتخيل نفسه
زين الدين زيدان يسدد ضربة حرة فتجد القط المسكين مسدد به في الزاوية اليسرى
للنافذة وهو طائر تسمعه يقول روح ربنا ينتقم منك ) قبل أن يسقط في أقرب زبالة )
المقارنة الثالثة
* (حين نجد بطل أفلام الرعب لدى الفتيات ( الصرصور
- حين تجد فتاة صرصورا بالليل تصرخ كأنها تعزف السمفونية الأخيرة لبتهوفن
ثم تستجمع شجاعتها وتحضر المبيد وترشه وهي تقول حتموت يعني حتموت والله
لأموتك والصرصار بيضحك على خفة دمها لحد مينزل عليه أبوها بالقبقاب
- أما بالنسبة لأخينا لما يشوف صرصار يجيلوه جنون العظمة فيعتقد انه هتلر
ويضحك ضحكة بصوت عالى ثم يمسك الصرصور ويبدأ بعملية التعذيب فينزع له الرجل الاولى
ويسأله : بابا فين ؟
الرجل الثانية : ماما فين ؟
الثالثة : اخواتك فين ؟
الرابعة : ساكن فين ؟
الى ان تنتهي أرجل الصرصور ويتركه حيا حتى يكون عبرة لكل صرصور حاول أن يتجرأ ويظهر له وهو موجود .....
ملطوووش لعيونكم